6 خروقات إسرائيلية جديدة للهدنة في لبنان منذ فجر الأحد
ويأتي ذلك في ظل تصاعد وتيرة الخروقات والغارات الإسرائيلية على مناطق الجنوب اللبناني، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع حزب الله في نوفمبر 2024.
ويأتي ذلك في ظل تصاعد وتيرة الخروقات والغارات الإسرائيلية على مناطق الجنوب اللبناني، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع حزب الله في نوفمبر 2024.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لوقف هذه الانتهاكات التي لا تهدد سوريا وحدها، بل تمسّ الأمن القومي العربي بشكل كامل.
قام رئيس جهاز الشاباك دافيد زيني بزيارة إلى القاهرة، حيث التقى بوزير المخابرات المصري حسن رشاد، في إطار مشاورات حول التقدم في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقضت المحكمة بحبس المتهمة لمدة 6 أشهر مع إيقاف التنفيذ، وتغريمها 100 ألف جنيه، مع إحالة الدعوى المدنية إلى الدائرة المختصة، وذلك في القضية رقم 1385 لسنة 2025 جنح اقتصادية.
وأكد الصفدي ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة دون أي عوائق، مشددًا على أن تحقيق الاستقرار يتطلب أفقًا سياسيًا واضحًا يقوم على حل الدولتين.
أكد بابا الفاتيكان ليو أن إقامة دولة فلسطينية هو الحل الوحيد للصراع المستمر بين الفلسطينيين والإسرائيليين، مشيراً إلى أن الفاتيكان يرى في هذا المسار الطريق الوحيد لتحقيق العدالة والسلام
وأضافت الوزيرة أن المشروع يعكس التعاون المتنامي بين إسرائيل ودول الجوار، ويشكل نموذجًا للتكامل الإقليمي في مجالات النقل والطاقة والاقتصاد.
ويأتي موقف رئيس الوزراء في ظل نقاش محلي متصاعد حول رمزية أسماء المواقع العامة في دبلن، وما إذا كانت تعكس التوترات السياسية الدولية.
وأشار الرئيس المصري في خطابه إلى أن معاناة الشعب الفلسطيني "لا تقتصر على ما يحدث في غزة، رغم الفظائع التي شهدها العالم هناك، بل تمتد إلى الضفة الغربية والقدس".
ولفت البستاني إلى أن "لبنان، أرض الأرز والقداسة، يفتح قلبه اليوم لاستقبال البابا ليو الرابع عشر. زيارة تحمل معها رسالة محبة وسلام لوطن يحتاج إلى بصيص رجاء".
ويعتبر هذا التصريح، أول اعتراف رسمي بالتعاون العسكري المباشر والتواجد البريطاني داخل الأكاديميات العسكرية الإسرائيلية منذ بدء الحرب على غزة.
وأكد المتحدث أن "هم قطر الأول هو أن يكون هناك قرار أممي لتنفيذ اتفاق غزة، وألا تكون هذه المسألة خارج إطار التوافق الأممي"،
اعتبر المصدر أن إيران تدرك أن إسرائيل قد تتحرك بعد 31 ديسمبر، الموعد المتوقع لنزع سلاح حزب الله، محذّرًا من أن إيران في سباق تسلح يثير قلق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
أكّد السفير الأميركي في لبنان أن واشنطن لا تمنح "إذن مرور" لأي خطوة عسكرية إسرائيلية، فيما وجّه حزب الله رسالة للبابا طالب فيها بوقف الاعتداءات الإسرائيلية ودعم حقوق اللبنانيين.
فالمرأة التي تُقصى عن السرد العام، تُقصى تلقائيًا عن التاريخ. وحين تستعيد لغتها، تستعيد العالم.
وأضافت المجموعة في الرسالة: "أخبرنا، كيف حال سيارتك؟ هل سمعت صوت طقطقة خفيفة عند لمس مقبض الباب؟ هل شعرت بالدهشة؟".
فإن هذا التطور دفع القيادات العسكرية والأمنية في تل أبيب إلى إجراء نقاشات معمقة حول تأثير قدرات مصر الجوية الجديدة على التصوّر الاستراتيجي للتفوق الجوي الإسرائيلي في المنطقة.
شكا مسؤولون إسرائيليون لواشنطن من "عدم فعالية الجيش اللبناني" في تنفيذ خطة نزع السلاح جنوب البلاد، مشيرين إلى أنّ إسرائيل كانت تدرس تحديد موعد نهائي لبيروت
وشدد جهشان على الترحيب بوقف إطلاق النار، مؤكدا أن السؤال الأهم اليوم هو: إلى أين تتجه الأمور بعد هذا الوقف؟ وهل سنشهد جولة جديدة من القتال كما حدث في السابق؟.
وأكد أن يوم التضامن ليس مناسبة رمزية، بل تجديد لالتزام عربي ودولي ثابت بدعم الحق الفلسطيني وتعزيز الجهود البرلمانية والدبلوماسية لرفع المعاناة وتحقيق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.